وإلى كم أسير في الأرض كي
وإِلى كَم أسير في الأَرضِ كَيألقى فُلاناً وأستَمِيح فُلاناتحتَ سُوقٍ من الكَسادِ
ببعض الدمى قام بعض الفتن
ببَعضِ الدُّمى قامَ بعضُ الفِتَنفلَولا التَّثَنِّي لَقُلنَا وَثَنتناسَيتُه حينَ أخفَيتُهُ
متى صارت الجرد المذاكي سفائنا
مَتى صارَت الجُردُ المَذاكي سَفائِنالِما شِئتَ من برٍّ وبَحرٍ ضَوامِناومِن ثقةِ الرُّومي بالماءِ مَركباً
ومعتذر العذار إلى فؤادي
ومُعتَذرِ العِذار إلى فُؤاديلجرمٍ سابقٍ من مُقلَتَيهِوكَم أعرَضتُ عَنه فأعرضَت بي
وصف البدر حسن وجهك حتى
وصَفَ البدرُ حُسنَ وَجهكَ حتَّىخِلتُ أنِّي وما أراكَ أراكاوإِذا ما تَنَفَّسَ النَرجِسُ الغَضُّ
منصتة تسمع ما يقول
مُنصِتَةٌ تَسمَعُ ما يَقولُكالخُلدِ لمَّا قابَلَتهُ الغُولُ
بالذي ألهم تعذيبي
بالَّذي ألهَمَ تَعذِيبيثَنَاياكَ العِذاباوالَّذي ألبَسَ خدِّي
همت بالمكرمات حتى تسمي
هِمتَ بالمكرُماتِ حتَّى تَسمَّيت بِما تُجمعُ النُّفوسُ عَليهِكلُّ نَفسٍ لها رَجاءٌ مِن ال
بذلت له نفسي وما كنت كالذي
بَذلتُ له نَفسي وما كنتُ كالَّذييَعضُّ على التَّفريطِ فيه يدَيهِوحبلُ وصالٍ بَيننا بِتُّ آخِذاً
وحديثي مع الحوادث أني
وحَدِيثي معَ الحَوادثِ أنِّيكنتُ بالأمسِ بَينَما أنا لاهِإذ تَوالى طُلوعها وأتمَّت