لمن العيس أصبحت مستقله

لمن العيسُ أصبَحَت مُستَقِلَّهبشُموسٍ مِن مثلِها مُستَظِلَّهفأحسُّ الفؤادَ طارَ وما كا

ما يتجلى وجهه ماثلا

ما يتَجلَّى وجهُهُ ماثِلاًللناسِ إِلا عَذلَ العاذِلايقتُلُني بالسُّقم ذو مُقلةٍ

سل من أقام من استقلا

سَل مَن أَقامَ مَن استَقلاأَصُوَيحِباتُكَ هُنَّ أَم لافَأرى كَأَمثالِ الدُّمى

سلي بمواقع الأسل

سَلي بِمَواقع الأَسلِغَداةَ تَزاحُفِ الحِلَلِوقِيسي ما سَمِعتِ بِه

رهينة أحجار ببيداء دكدك

رَهينَةُ أَحجارٍ بِبَيداءَ دَكدَكِتَولَّت فحلَّت عروَةَ المُتمسِّكِوقَد كنتُ أَشكو إن تشكَّت وإنَّما

قلبي مع الحيوان لا

قَلبي مَع الحَيَوانِ لاسِيَما مِن الأَضحَى شَفيقُأَنا لا أُريقُ دَماً ولَس