أبثك ما بي وماذا عسى

أبُثُّكَ ما بِي وماذا عَسَىأبثُّك أعيا عَليَّ البَيانُحَوادِثُ يُضحِكُني مَسُّها

أنست بوحدتي حتى لو أني

أنستُ بِوَحدَتي حتَّى لَو أنِّيرأيتُ الأنسَ لاستوحَشتُ مِنهُولم تَدع التَّجاربُ لي صَديقاً

وإن الندى بين الورى لغريبة

وإنَّ النَّدى بَينَ الوَرى لغَريبةٌإِذا هيَ لاحَت من يَمينِ فَتىً فَتَنوهل نافِعي أنِّي أبَيتُ اعتِراضَها

بدر تم يثنيه دعص وخوط

بَدرُ تَمٍّ يَثنِيهِ دِعصٌ وخُوطُعُذري في عِذارِهِ مَبسُوطُأيُّ دُرٍّ للثَّقبِ أيُّ كتابٍ