سقيا لوقت مضى ورعيا
سَقياً لوَقتٍ مضَى ورَعيامُستَبشِراً ضاحكَ المُحيَّافي زَمنٍ نحنُ مالِكُوهُ
أدام الله تمكين
أدامَ اللَّهُ تَمكِينكَ فِيما تَتَولاهُفقَد عارَضَ حُكم الشَّم
بالرفا والبنين والسعد والإقبال
بالرِّفا والبَنينَ والسَّعد والإِقبالِ والبُعدِ عَن بُلوغِ التَّناهِيواتِّصالِ الوِدادِ والفَضل في الأَو
ولم يبد ليل صدغه لسوى الذي
ولم يُبدِ ليلٌ صُدغَه لسوى الَّذييُهيِّجُ بِلبالَ القُلوبِ السَّواكِنِألا ما لِسُلطانِ الهَوى قاد مُهجَتي
عاقدتني يد الزمان بصرف
عَاقَدَتني يَدُ الزَّمانِ بِصَرفٍصَرفَتهُ يَداكَ بالأمسِ عَنِّيفَلهذا أريقُ في كلِّ وَجهٍ
تهددني بتصاريفها
تُهدِّدُني بتَصارِيفهافأينَ المَعالي وفُرقانُهاوراحَتُهُ لم تزَل سُحبُها
نجوت بالموت من وجدي ومن شجني
نَجوتَ بالموتِ من وَجدي ومن شَجَنيوبَرَّحَت بي همومٌ ليسَ تَبرَحُنييا مَن بمَصرعِه أمسيتُ أحسُدُه
يسرك سر بينهن ويحزن
يَسرُّكَ سرٌّ بَينهنَّ ويُحزِنُحدَيثٌ يَلينُ القَلبُ منه ويخشُنُسَعينَ إليها إذ رَأينَك مُغرَماً
أتسكن بعد فراق السكن
أتَسكنُ بعد فراقِ السَّكَنإلى وَسَنٍ لأطعمتَ الوَسَنوتُظهرُ صَبراً عَلى بُعدِهِ
إن تبكه عيني فقد طالما
إن تَبكِهِ عَيني فقَد طالمَاأبكيتُهُ حُزناً على عَينيأو تَجرِ عَينايَ عليه دَماً