أتانا بها كالنار من قبل مزجها
أتانا بها كالنار من قبل مَزجهاومن بَعده كالشمس عند غُروبِهالهيبُ قلوب الشّرب يطفى بشُربها
أطاعك الدمع الذي كان عصى
أطاعكَ الدمع الذي كان عصىفابكِ دماً ما أمكن العينَ البكاوعاقبِ العينَ بدمعٍ هاطلٍ
أبلغ أبا الفتح ابن مك
أبلغ أبا الفَتح ابن مككِيٍّ إذا ما العيدُ عاداأنِّي نسيتُ حسابَه
من أين جئت غراما
من أين جئتَ غراماًمستطرَفاً ما عرفتُكعلى اغترابٍ وعُدمٍ
يد الغرام علت يوم الوداع يدي
يدُ الغرام عَلت يوم الوداعِ يديفسرتُ في أسرِ جيش الشوقِ والكمَدِولم أزل واثقاً بالصبر يُنجدُني
كتبت تسأل عني
كتبتَ تسألُ عنيأمهِل قَليلاً رُويداًيُخبِركَ من شِئتَ أنِّي
أكذا كل غائب
أكذا كلّ غائبٍغاب عمَّن يحبُّهغابَ عنه ودادُه
ثم أصبحت أكتم الناس ما أصبح
ثم أصبَحتُ أكتُم النَّاسَ ما أصبَحَ فيه لكلِّ عَينٍ عَلامَهأستُرُ الحالَة التي هَتَكَتني
أرى لزماني يا ابن عنبسة يدا
أرَى لِزَماني يا ابنَ عَنبَسةٍ يَداًإذا حُمدَت أيدي الزَّمانِ أذُمُّهايُسبِّبُ لي في كلِّ أرضٍ مَودَّةً
كان يماري ويمارى به
كانَ يُماري ويُمارَى بهِفي النَّاسِ حتَّى صحَّ مَعنى اسمِهِ