أمن جزع هذا التجنب أم صبر
أمِن جزَعٍ هَذا التَّجنبُ أم صَبرِمخافةَ واشٍ أم جزاءً علَى هَجرِفمِن حيثُ لا يُرجَى الوَفاء رَجوتَه
زففت إلى نبهان من صفو فكرتي
زَفَفتُ إلى نَبهانَ من صَفوِ فِكرَتيعَروساً غَدا بطنُ الكتابِ لها خِدرافقبَّلها عَشراً وأظهرَ حُبَّها
جزاك الله عن موسى وعيسى
جزاك اللَه عن موسى وعيسىوأمةِ ذا وهذا كل خيرِقسمتَ الناسَ بينهما سَواءً
وكم مرة قد قلت للغيث إذ بدا
وكم مرةٍ قد قلتُ للغيثِ إذ بدايعارضُني بالعارضِ المتزايدِألا لا تَعقني عن طريقي وخلِّني
وقد حسدت على موتي فواعجبي
وقد حُسِدتُ على مَوتي فواعَجبيحتَّى عَلى المَوتِ لا أخلُو من الحسَدِما بِعتُكم مهجَتي إلا بِوصلِكُم
تعلقته سكران من خمرة الصبا
تعلَّقته سكرانَ من خمرة الصبابه غفلةٌ عن لوعتي ولهيبيوشارَكني في حبه كلُّ أهيفٍ
يا من إذا عارض تعرض بي
يا مَن إِذا عارِضٌ تعرَّضَ بيبادَرَه جودُ كفِّه طَرقَهلا فرجٌ في العُلى أبا فَرجٍ
ألف الفضل بالشريف أبي الفضل
ألفَ الفَضلُ بالشَّريفِ أبي الفَضلِ كَذا الفضلُ يألفُ الأَشرافاحدِّثوهُ الحديثَ أو طَرفاً مِن
يا جيش يا ابن محمد
يا جيشُ يا ابنَ مُحَمَّدٍيا صاحِبَ المالِ الوَساعِيا مَن يُجيبُ الداعيَينِ
ماذا جناه كتابي فاستحق به
ماذا جَناهُ كِتابي فاستَحقَّ بهسِجناً طَويلاً وتَغييباً عَنِ الناسِفاطلِقهُ نَسألهُ عمَّا كانَ حلَّ به