قيل لي طاهر بن أحمد يغتا
قِيلَ لي طاهِرُ بنُ أحمدَ يَغتابُكَ ظُلماً فَلِم رَضيتَ بِظُلمِهقلتُ أنصارُهُ بِصَيدا كثِيرٌ
قبلتها أشتفي بقبلتها
قبَّلتُها أشتَفي بقُبلَتِهافزادَني ذلكَ اللَّمى ألَماوساءَلتني عَن مُبتَدا سَقَمي
ذو مطال تعلمت
ذو مطالٍ تعلَّمَتسَلوَتي مِن مِطالِهِأمنعُ الطَّرفَ نومَهُ
يا عدل في لقب العداله
يا عدلُ في لَقبِ العَدالَهفألٌ تؤمِّلُ أَن تَنالَهآباؤك الماضونَ وال
هي الشمس مسكنها في السماء
هي الشمسُ مسكنُها في السَّماءفعزِّ الفؤادَ عَزاء جَميلافلَن تَستطيعَ إليها طُلوعاً
عرض لي بالوصال في النوم
عَرَّضَ لي بالوِصالِ في النَّوموزارَني خُفيةً من القَومِحتَّى إذا ما الصَّباحُ عاد لَنا
لي حبيب دنف القلب
لي حَبِيبٌ دَنِفُ القَلبِ بهَجري مُستَهامُهمن حِمامي مُبتَداهُ
تبارك من عم الأنام بفضله
تَبارَكَ من عَمَّ الأنامَ بِفَضلِهِوبالمَوتِ بَينَ الخَلقِ ساوَى بِعَدلِهِمَضَى مُستَقِلاً بِالعُلومِ مُحمَّدٌ
ما انقطاعي عنك من ملل
ما انقِطاعي عنكَ من مَلَلِحبُّكُم قَد زادَ في شُغُليواستباقُ الدَّمع يَشهدُ لي
كأن هواكم كان لي فيكم عذلا
كأَنَّ هَواكُم كانَ لي فيكُم عَذلافَلستُ بِراضٍ مِنكُم أبَداً فِعلاأخَذتُ تَجنِّيكُم عَليَّ وهَجركُم