لي ناظر حكمته
لِي ناظِرٌ حكَّمتُهُفي سِرِّ حبِّكَ فاحتَكَمفاطلُب بِسِرِّكَ دَمعَهُ
يا عباد الله قابلني
يا عِبادَ اللَّهِ قابَلنيأَملٌ فاستَخبِروا الأَمَلاعَن فُؤادِي ما الَّذي فَعلَت
عجل كتابيك لي وشيئا
عجِّل كتابَيكَ لي وشَيئاًأُنفِقُهُ مَعهُمَا قَليلاواعمَل عَلى أيما مُهِمٍّ
ولما ألم بعيني الكرى
ولمَّا ألمَّ بِعَيني الكَرىبَعثتُ السُّهادَ عَليهِ وَكيلابَخِلتَ عليَّ بطيفِ الخَيا
جد بحسن التوفيق ما شئت منه
جُد بحُسنِ التَّوفيقِ ما شِئتَ مِنهواكفِني ما غَفلتُ يا ربِّ عَنهُ
خل عيني والكرى
خَلِّ عَينيَّ والكَرىما كَذا كانَ بَينَناأو فَإن لاحَ مِنهُما
لا تناما فإن ما في فؤادي
لا تَناما فإنَّ ما في فُؤاديضامِنٌ لي بأنَّني لا أنَامُواعلَما أنَّ لي فُؤاداً كئِيباً
قل للمغير لونه
قُل للمُغَيَّرِ لَونهُحتَّى كأنَّ بِه سَقاميما بينَ جُودِكَ بالوصا
قال ابن طوق لعرسه
قالَ ابنُ طَوق لعِرسِهِلمَّا رَأى مَعها غُلامَهلا تَعذُلينِي فيهِ أن
أقول لجسم مسقم ولمهجة
أقولُ لِجسمٍ مُسقَمٍ ولمُهجَةٍقد اختَلفا مِن بَعدِ بَينِكَ عَنهماتخاصَمتُما من بَعدِهِ فأطَلتُما