ومن بني القواد من يغنه

ومِن بَني القُوّادِ مَن يغنِهعَن سَيفِه سُيُوفُ أجفانِهِسُلطانُ عَينَيهِ لَه سَطوَةٌ

الحال مظلمة وليس ينيرها

الحالُ مُظلمةٌ وليسَ يُنيرُهاإلا مُنيرُ الدَّولةِ الغرَّاءِوالناسُ كالمتعَجِّبِينَ لهائِمٍ

كل إنسان له من

كلُّ إنسانٍ لهُ مَنزِلةٌ في الثَّقلَينِفَلماذا كلُّ نِصفٍ

سائل خيالك عما بت ألقاه

سائِل خَيالَكَ عمَّا بتُّ ألقاهُوالوجدُ في غَير قَلبي كانَ مأواهُيا مُفردَ الحُسنِ إنِّي مُفردٌ أبَداً

بالذي صير عيني

بالَّذي صَيَّرَ عَينَيكَ مَحلَّ المَلَكَينِوَفِّني دَيني فما حَل