ما زلت تركبها عتاقا سبقا

ما زِلتَ تركبُها عِتاقاً سُبَّقاًفي حَلبةِ الأشراجِ والأُستاهِحتَّى غَدوتَ كما علِمتَ مُعرِّضاً

وإني لأعدو من براغيث جمة

وإنِّي لأعدُو من بَراغِيثَ جَمَّةٍإِلى واحدٍ مِنهنَّ ذي جَرَيانِيُعلِّلُني مِن حرِّهِنَّ بِبَردِه

لما تبينت أن حبكم

لمَّا تبيَّنتُ أنَّ حبَّكميَحسنُ عندي وليس يَحسُنُ بيبشَّرتُ طَرفي بحُسنِ عاقِبَتي