يرمي فلا أتحيد
يَرمي فلا أتحيَّدُوأقولُ ما يتعمَّدُفأقيمُ عذركَ عند عُذ
مازحت بالحب ضامر الكشح
مازحتُ بالحبِّ ضامر الكشحِوأوَّلُ الجدِّ آخر المزحِيجرحُني لحظُه فكيف يُدا
لحن حتى أمرن طرفا بقلبي
لُحن حتى أمرن طرفاً بقلبيوتوارين في سحائب نُقبِفاعلاتٌ فعل الشراب وما أب
يا عدل تصلح عدلا
يا عدلُ تصلحُ عدلاًعلى وجوهِ النساءِمنزهاً عن لواطٍ
بعين الله هجرك لا بعيني
بعَينِ اللَّهِ هجرُك لا بعَينيلعلَّ الفَرقَ بينَ النَّظرتَينِتردُّكَ أو تَردُّ علَيَّ صَبري
أنام وما لائمي
أنامُ وما لائِميعن اللَّوم بالنائِمِفَوا عَجبَا للسَّلِي
ضرب السعد على القادم
ضَرَبَ السَّعدُ عَلى القادِم بالسَّعدِ خِيامَهوأدارَ الرَّأيَ ما بَي
أصبح الليل مقيما
أصبَحَ اللَّيلُ مُقِيماًأَم بَدا الصُّبحُ بَهيماليتَ شِعري أخصُوصاً
صدق الصد للملوك علامه
صدَقَ الصَدُّ لِلملُوكِ عَلامَهسِيَما إن أطالَهُ وأدامَهودَجا اللَّيلُ فاستَزارَته عَيني
أرى في عراصي راكبا مترنما
أرَى في عِراصِي راكِباً مُتَرنِّمافَهل جَدَّدَت عَيناكَ بَعدي مُتَيَّمافأَيسَرُ ما يُهدَى حَديثُهما بِه