أبلغ عبيد الله عني وقل
أبلغ عبيدَ اللَهِ عنِّي وقليا ذا العَطايا أصبَحَت تَترىحتى مَتى تبني وتَعلو أما
والدهر ليس بمستجيز
والدهرُ ليسَ بمُستجيزٍأن تجيزَ على جَريحِأوجبتُ من ضجرٍ إلى
لا تستطل بالذي تأتي به السحب
لا تستَطِل بالذي تأتي به السحبُفالغيث ما مطرت صُوراً به حلبُهبت رياح الندى منها شآميةً
جعلت تعثر بالقبول
جَعلت تعثَّر بالقَبولوبالدَّبور والجَنوبِوإذا تهبُّ الشمألُ اش
دع الليالي فللمعالي
دع الليالي فلِلمعاليحكمٌ على جَورها يَجورُكأنها ما رأت علِياً
دارت عيون في محاجر
دارَت عُيونٌ في مَحاجِرلتديرَ في الحيِّ الدوائِرفإذا مررتَ بفِتيَةٍ
لئن حجبت نجل العيون وحورها
لئِن حُجِبَت نُجلُ العُيونِ وحورُهاففي كلِّ جسمٍ سقمُها وفتورُهامحاسنُ فيها وهيَ من كلِّ عاشِقٍ
فشرقت أبغي مطلع الشمس بالغنى
فشرَّقت أبغي مطلع الشمس بالغنىوقد أشرقَت حتى امَّحَت ظُلمةُ الفقرِوشاكلَ ما خلَّفتُه ما وجدتُه
قل للأمير الذي مناقبه
قل للأَمير الذي مناقبُهكل لسانٍ بذكرها جاريمما حَوت كفُّه وما وَرِثت
الوجد في العشاق موجوده
الوجد في العشاقِ موجودُهومثل وجدي بكَ مفقودُهُيا قمرٌ يوعدُني طرفُه