إن خيالا زارنا وهنا

إنَّ خيالاً زارَنا وَهنامِن عِندكُم هاجَ لنا حُزناما زارَنا شَوقاً ولكن أتَى

يا من سحائب جوده

يا مَن سَحائِبُ جُودِهبالجَودِ هاطِلةُ الغَمامَهوعَلى صَفيحَةِ وَجههِ

وإذا ما الزمان أعرض عني

وإِذا ما الزَّمانُ أعرَضَ عَنِّيعَطَفَتهُ يَمينُ إبراهِيماوانثَنَينا بالمُعجِزاتِ ومِنها

أيترك سر بعد سري لكاتم

أيُترَكُ سرٌّ بعدَ سرِّي لكاتِملقد جُرتَ يا فَيضَ الدُّمُوع السَّواجمِخُذِ النَّاسَ جَمعاً بالبُكاءِ لنَستَوي

يا من يرى أن كل ما ملكت

يا مَن يَرى أنَّ كلَّ ما ملكتيَداهُ دارٌ زوَّارُها العَدِمُنَسلُكَ لا يُستَزادُ في كَرَمٍ

ما لريم الكناس ليس يريم

ما لِريمِ الكِناسِ ليسَ يَريمُأتُراهُ مُستَشعِراً ما يَرُومُأم كذاكَ الظِّباء يُعرَفُ في نَظ

ما عليها سهرت أم بت نائم

ما عَلَيها سَهِرتُ أم بِتُّ نائِمبعدَ أَن لا يُلمَّ بي طَيفُ حالِمتَسألُ النَّاسَ كيفَ بِتُّ ومَن أَع