قالوا ألم تحضر عليا عندما
قالوا ألم تَحضَر عليّاً عندمادفنُوهُ قلتُ هناك بئسَ المحضرُلا أستطيعُ أرَى المَعالي بينكم
ولاؤك خير ما تحت الضمير
ولاؤكَ خيرُ ما تحتَ الضميروأنفسُ ما تمكَّن في الصدورِوها أنا بتُّ أحسِسُ منه ناراً
لو كان في أن يزور وزر
لو كانَ في أن يزورَ وِزرُلأصبحَ الهجرُ فيهِ أجرُوصار قتلُ النفوسِ زُلفى
ألا كتبت أبعد الله داره
ألا كتَبَت أبعدَ اللَهُ دارَهلماذا أطالَ عَلينا سفارَهوطالَ الكتابُ فلانَ الخطا
وراءك إن زندك غير واري
وراءَك إن زندَك غيرُ واريولو شقَّ الكواكبَ بالشرارِفما أذكيتَ نارَ اللوم لَّما
كتبت جفونك فوق خدك أسطرا
كتبَت جفونُك فوق خدِّك أسطُراًيشرَحن فيها ما تجنُّ لمن قَراوكأن وجهَ هواك كان ملثَّماً
ما بين جفنيك من هم وتسهيد
ما بين جفنيكَ من همٍّ وتسهيدما كنت مستحسِناً من أعينِ الغيدِذاك التسامحُ بالألحاظِ بينَهم
وقالوا هناء العيد بالعيد واجب
وقالوا هناء العيد بالعيد واجبٌوأنت بصقعٍ واحدٍ ومحمدُفقمت لهم بالعذرِ والحالُ بيننا
خليل أظل إذا زارني
خليلٌ أظلُّ إذا زارَنيكأني أُنشيه خَلقاً جديداإذا ما تقضَّت به لَيلَةٌ
أنكروها غواية من رشيد
أنكروها غَوايةً من رشيدفغَدوا يهتفون بالتفنيدِولقد صيِّر الوفاء من الغد