أما الحديث بما صنعت فقد بدا
أما الحديثُ بما صنعتَ فقد بداليست تلوحُ النارُ حتى تُوقَداهل في النهايةِ غير ما أبصَرتَني
بعث القطيعة والعتاب يقودها
بعث القَطيعَة والعتاب يَقودهافعلام أقبلُها ولستُ أُريدُهاواستنَّ أن حجبَ العيونَ بِصَدِّه
عسى بعض هاتيك العوائد عائد
عسى بعضُ هاتيكَ العوائد عائديدول به يومٌ من الدهرِ واحدُأخَصمي من الأيام ينجدُني على
ما بال همك لا يزيد
ما بال همك لا يزيدُوالليلُ نتّاجٌ ولودُأتراكَ تقتلُ بالمُدا
وأخ مسه نزولي عليه
وأخٍ مسَّه نُزولي عليهمثل ما مسني من الجوع قرحُقيلَ لي إنه جواد كريم
توق إذا ما حرمة العدل جلت
توقَّ إذا ما حُرمة العدل جلَّتِملامي لتقضي صَبوتي ما تمنَّتِأغرَّك أن لم تستفزَّك لوعةٌ
أرته الليالي كل مستقبل ذاهب
أرته اللّيالي كلَّ مستقبلٍ ذاهبوأعلَمنه أنّ النوى للنوى صاحِبأخا رفقةٍ يختصُّ منهم بفرقةٍ
أفرق حتى ما به داء
أفرقَ حتى ما به داءُوأدركَ العذالُ ما شاؤاوعالجَته من هوىً عزمةٌ
يا أيها المحروم قاصده
يا أيُّها المَحرومُ قاصِدُهُما لَم يكُن ذا شَهوةٍ شَبِقاويَظلُّ نائِكُه وتارِكُهُ
نظرت فلا نظرت بمقلة جؤذر
نظرَت فلا نظَرت بمُقلةِ جُؤذَرِنجلاءُ تَرنو والمَها من مَحجرِأنظُر إلى شخص المنيَّة طالعاً