سفرن بدورا وانتقبن أهلة
سَفَرنَ بدوراً وانتَقَبنَ أهلَّةًومسنَ غُصوناً والتفَتنَ جآذِراوأبدينَ أطراف الشعور تَستُّراً
ما كان يدري كيف يصبح هاجرا
ما كان يَدري كيفَ يصبحُ هاجِراوالغرُّ تجعلُه التجارِبُ ماهِرارشأ سمِعتُ لصُدغه ولخدِّه
الغيث أبعد منك دارا
الغيثُ أبعدُ منكَ داراً وهوَ يُستَسقى فيَسقِيلكِنَّهُ في الصَّيفِ لا يع
أما اشتفى كاشح ولا حاسد
أما اشتَفى كاشحٌ ولا حاسدمن دنفٍ بات ليلَه ساهِدكأنما النومُ حين جانَبه
سر فما يلقاك في
سِر فما يلقاكَ في الززَعرورِ ما يوحشُ قَلبيلا ولا في كلِّ أرضٍ
شهد البكاء وما أتيت بشاهد
شَهِدَ البكاءُ وما أتيتُ بشاهدثانٍ وهل تُغني شاهدةُ واحِدثم انفرقتُ ولا جحدتُ هوىً ولا
سل الظعن هل من نظرة تستزيدها
سل الظعنَ هل من نظرةٍ تستَزيدهالزادك أم من وقفةٍ تستَعيدُهاوإلا فدع شيئاً هناك تُريده
ليت الهوى كان علة تعدي
ليتَ الهوى كان علةً تُعديمن يدنُ مني يصِبهُ من وجديليَستوي العاذلونَ في ضرر ال
ثم انجلى لك لا عليك ومن
ثم انجلى لك لا عليكَ ومنبَعدِ التحاسب يُعرفُ الربحُوالعيد مبتسمٌ إليك كمن
رضيت بمعصية العاتب
رضيتُ بمعصيةِ العاتبِولا فرقة السقم اللازبِوذلكَ أنَّ الذي هاجَه