أوهاني الواهي الضعيف
أوهانيَ الواهي الضَّعيفُوالفَتكُ من طَرفٍ طَريفُما بالُهُم خافوا عَليه
لمن حلل تهاداها البقاع
لِمَن حِلَلٌ تَهاداها البِقاعُكأنَّ بيوتَها إبلٌ رِتاعُأَراهُم حَيثُما حلُّوا استَقَلُّوا
أصار يألف فيض الدمع مدمعه
أصارَ يألفُ فيضَ الدَّمع مَدمَعُهأم الأسى عن جميلِ الصَّبرِ يَردَعُهُقد كانَ مُجتَمَع الأَسرارِ كاتِمَها
بدائع من أفعالهن البدائع
بدائِعُ من أفعالهن البَدائِعُويتَّفقُ اللَّفظانِ والخُلفُ واقِعُيدافِعُني عَنهنَّ بأسٌ معارِضٌ
إن يئست نفسه وإن قنطا
إن يئِسَت نفسُه وإن قَنَطاوسرَّ بِالاعتِزالِ واغتَبَطافَذاك أنَّ الكرامَ قَد رَجَعوا
لم تستمع سره من كل ملتمس
لم تستَمع سِرَّهُ من كلِّ مُلتَمِسِحتى أصابَ لِسانَ الدمعِ بالخرَسِوللشؤونِ شُؤونٌ في شَهادَتِها
أرى جمرات في مسالك أنفاسي
أرَى جَمراتٍ في مَسالِك أنفاسيوأَغصانُ عَيشي كلُّها يابِس عاسيوكنتُ أعدُّ الموتَ بَأساً وعِندما
نجا المعري من العار
نجا المَعريُّ مِن العارومن شناعاتٍ وأخبارِوافَقَني أمسِ عَلى أنَّه
تأمل تر الشمس عند الغروب
تأمَّل تَر الشمسَ عند الغُروبِ وقَد يَطلعُ القمرُ الزاهِرُمحبّاً رأى وَجه مَحبوبِهِ
وقد جاء القلندس بعد فطر
وقد جاءَ القلندسُ بعد فطرٍوأيامي بذاكَ وذا حَيارىرأَتني لا أعدهما احتِفالاً