حتى متى كل مشتك زاجر
حتى متى كلُّ مُشتكٍ زاجِرواللومُ مثل الهَوى بلا آخِركم عاشقٍ عاذلٍ وكنتُ أرى
جعلت على الطرف السهور
جَعَلت على الطَّرفِ السهورِرَعي الكَواكبِ للبدورِمَطبوعَةُ اللَّحظاتِ طَب
ما استطاعت أن تهجر المهجورا
ما استَطاعت أن تهجَر المَهجوراربَّ فعلٍ لا يحملُ التَّكديراوانثَنَت تحبِسُ الخيالَ احبسيهِ
منتك نفسك أن تطيل فتقصر
منَّتك نفسُك أن تُطيلَ فتقصُرُإن أكثَروا فلعلَّ ما بك أكثرُلاح الهَوى اللائِمونَ على الهوى
أخيلت للصب أشواقه
أخيَّلَت للصبِّ أشواقُهُوصلَكَ أم طيفُكَ طراقُهُكيفَ ولا جَفنٌ لَه ساعةً
جفن على شوك القتادة يطبق
جَفن عَلى شَوكِ القَتادَةِ يُطبَقُوجوىً إلى حيثُ اللبانَةِ يَسبِقُويكونُ كالظنِّ البَعيدِ لعائِدي
قلت وقد أولع بي مقلة
قلتُ وقَد أولعَ بي مُقلةًنَجلاءَ في صَنعَتِها حاذِقَهأما تَراها وَهي مَعشوقَةٌ
خذ حديثي فكم أغططي
خُذ حَديثي فَكم أُغططي عَلَيهِ ويَنكَشِفكنتُ أجتازُ بالرُّما
سيدي رفقا وإن أصبحت
سَيِّدي رِفقاً وإن أصبَحتَ لا تَعرفُ رِفقاأَكَذا طالَت بِكَ الغَف
بأبيكم المطران أو بالأسقف
بأَبيكم المطرانَ أو بالأسقفِوبِيوسُفٍ أسرقتَ صورة يوسُفِوبعقد زُنَّارٍ عقدت قلوبَنا