أحوج ما كنت إلى عقلي

أحوجُ ما كنتُ إلى عَقليسلبتَهُ بِالكأسِ والرَّطلِأعطاني الدَّهرُ المُنى كلَّها

جمرات الهوى بمثلك تصلى

جَمراتُ الهَوى بِمِثلِكَ تَصلىكَبدي والأَجَل يَلقى الأَجلاإنَّ قَلبي أَراهُ مِن كلِّ قَلبٍ

بصماخي عن ملامك وقر

بِصِماخيَّ عن ملامِك وَقرُلي عذرٌ لو كانَ يُقبَلُ عُذرُعبَّدوني واستَعبَدوني ومن