أحوج ما كنت إلى عقلي
أحوجُ ما كنتُ إلى عَقليسلبتَهُ بِالكأسِ والرَّطلِأعطاني الدَّهرُ المُنى كلَّها
جمرات الهوى بمثلك تصلى
جَمراتُ الهَوى بِمِثلِكَ تَصلىكَبدي والأَجَل يَلقى الأَجلاإنَّ قَلبي أَراهُ مِن كلِّ قَلبٍ
ما نصر إلا من الأنصار نسبته
ما نصرُ إِلا من الأنصار نسبَتُهفلا تَظنُّوهُ روميّاً ولا نَبَطيإِن كُنتَ تَعرفُ مِنه مثلَ مَعرفَتي
ما بين جورك بيننا سرف
ما بينَ جَوركَ بَيننا سَرَفٌيأتي عَلى الحَركاتِ والحِسِّأنساهُمُ وقتاً فتذكرُني
قد سلم الناس إليك المدى
قد سلَّم الناسَ إليكَ المدىفارفِق أبا الجَيشِ عَلى الناسِإِن كانَ يومٌ فيه بؤسٌ فَما
بصماخي عن ملامك وقر
بِصِماخيَّ عن ملامِك وَقرُلي عذرٌ لو كانَ يُقبَلُ عُذرُعبَّدوني واستَعبَدوني ومن
ضاق صدري بما أجن وما ضاق
ضاقَ صَدري بما أجنُّ وما ضاقَ بشَيءٍ إلا بضيقِ الصدورِكنتُ حمَّلتُها أُموري فلَما
ما يصبح العاذل معذورا
ما يُصبِحُ العاذِلُ مَعذوراإلا إذا أصبَحتَ مَهجورافزُر ولَو زُوراً تَجد قَولَه
أبلغا عني أبا الجي
أبلِغا عنِّي أبا الجَيشِ أميرَ الجيشِ أمراأنَّ لي فيك وفي مَج
وقف الليل والنهار وقد كان
وقفَ الليلُ والنهارُ وقد كانَ إذا ما أتى النهارُ يفرُّلا يرى رجعة فيكسب عاراً