كم نهتهم صبابتي وغرامي

كم نَهَتهم صَبابَتي وغَراميعن مَلامي فَما انتَهوا عن مَلاميسكِروا سَكرةَ المُدام فَظَنُّوا

قل لعلي الخيل قد خيلت

قل لعليِّ الخيلُ قَد خَيّلَتأنفُسَها الغُرَّ من الحَزمِأمِيرُها والنَّقعُ مُحلَولِكٌ

إذا ما عقد الكاتم

إِذا ما عَقَدَ الكاتِموحَلَّ المَدمَعُ السَّاجِمنَشا بَينَهما ما شِئ

هجوتك لا حاجة لي إلي

هجَوتُكَ لا حاجَةً لي إِلَيكَ شهرتُ لَها قَدرَكَ المُهمَلاولَكِن تغرَّبَ شِعري عَليَّ

ومستقصري أني أقمت مخيما

ومُستَقصِري أنِّي أقمتُ مُخيّماًعلى فاقةٍ مُلقي العَصا واضعَ الرَّحلِيَقولُ المَعالي والمَعالي وأهلُها

فلما خبراني أي

فلمَّا خَبَّراني أينَ وَقعُ الغَيثِ في المَحلِودُلاني عَلى بَذلِ الن

خلصت من خدعات الأعين النجل

خلصتُ من خَدعاتِ الأَعينِ النُّجلِإنِّي إذاً لَشديدُ المكرِ والحِيَلِمادمتُ أعزلُ سُلطانَ الغَرام بها

أراني كلما أنكرت قولا

أراني كلَّما أنكرتُ قَولاًأُعابُ بِه يُقالُ حكى العُدَيلُوَهذا كانَ يحسُنُ منكَ عِندي