رددت على موسى بن هارون بره
رَدَدتُ عَلى موسى بن هارون بِرَّهُوكنتُ عَلى الأَحرارِ مُذ كنتُ مُحتاطاوقدَّمتُ حُسنَ الظَنِّ ثمَّ جَلدتُه
لطاهر الجهبذ الذي ضمن الدار
لطاهِر الجَهبَذِ الذي ضمنَ الددارَ فأضحَى دولابُه دائِروقادَ فيها فَسادَ واتَّسع الر
خلع الثناء معي ولست
خِلَعُ الثناءِ مَعي ولَستُ أَرى سِواكَ لهنَّ لابِسأثوابُ عِزٍّ لا تَزال
إن كان أطلق دمعه المحبوسا
إن كانَ أطلقَ دمعَه المحبُوسافلِعلَّةٍ تُشفى وجُرحٍ يوسَىلا كالَّذي عَبدَت جَوارحُهُ لكم
لمثلها كانت الأيام تنتظر
لمثلِها كانَت الأَيامُ تَنتَظِرُفَما لِداهِيةٍ من بَعدِها خَطَرُوقَد قَضَت وطَراً منا المنونُ فَهَل
تعرضتني فلو أني على حذر
تعرَّضتني فلو أنِّي على حَذرِلم يَحتَكم ناظِري في لذَّة النَظرِوكنتُ أُغضي ولا أقضي له وَطراً
إذا غنى أبو نصر
إذا غَنى أبو نَصرٍظنَنا أنَّه ذكَّرولو أنَّ أبا نَصرٍ
جزاك الله عن ذا النصح خيرا
جزاكَ اللَهُ عن ذا النُّصحِ خَيراًولكن جاءَ في الزمنِ الأخيرِوقد حدَّت لي السَّبعون حداً
بقدرتك التي أمسيت تحيي
بقدرتِكَ التي أمسَيتَ تُحييبها للناسِ أمواتَ الأُيورِعلامَ تُعدُّ ذا شعرٍ وإِني
أتاني ما طربت له سرورا
أتاني ما طرِبتُ له سُروراًوأنت تَجُلُّ عنه وعن سُروريفهنَّئتُ الأمورَ بأن تناهَت