أرأيت ما سبقت إليه مخائلي
أَرأَيتَ ما سَبَقَت إِلَيهِ مَخائِليفي حُبِّ هَذا الخائِفِ المُتَحامِلِما كُنتُ أَدري ما يَكونُ وإنَّما
لئن كنت أستسقيك في كل برهة
لَئِن كُنتُ أستَسقيكَ في كلِّ بُرهَةٍفإنَّ أخاكَ الغَيثَ مازالَ يُستَسقَىويا ربَّ همٍّ طارقٍ كلَّما جَرَت
لئن صدقت في وعدها أن سنلتقي
لئِن صدَقَت في وَعدِها أن سَنَلتَقيفذاكَ لتَعجيلِ اجتِماعٍ مُفرِّقِألَم تَرَ تَسليمَ الوَداعِ مُحَبَّباً
قم قبل موت جريح جف
قُم قبلَ موتِ جَريح جَفنِكَ فالتمِس هَرباً وبادِرإن الملوكَ أبا علي
لست في الناس فأستخ
لستُ في الناسِ فأستَخبِرهُم عنكَ وأُخبِرإنَّما أَبصرتُ أحداث ال
نحن يوما وصل ويوما فراق
نَحنُ يَوماً وَصلٌ ويَوماً فِراقُما لَكُم ما لِعَهدِكُم ميثاقُصبرت مهجَتي لرقِّ هَواكُم
ولقلما حكم الزمان
ولقلَّما حكمَ الزَّمانُ عَلى امرئٍ إِلا وحافاوأَرى نَوائِبَه سِرا
جرد من أجفانه مرهفا
جرَّدَ من أَجفانِه مُرهَفاومُرهَفاً من صدِّهِ والجَفاأجورُ مِن مُقلَتِه خَصرُهُ
علق القلب بواع
عَلِقَ القلبُ بِواعذي استِماعٍ واتِّباعِوتغنَّى الطائِرُ الأَب
أيها النازل في بيت
أيُّها النازِلُ في بَيتٍ من المجدِ رَفيعِوالَّذي جودُ يَدَيهِ