أرأيت ما سبقت إليه مخائلي

أَرأَيتَ ما سَبَقَت إِلَيهِ مَخائِليفي حُبِّ هَذا الخائِفِ المُتَحامِلِما كُنتُ أَدري ما يَكونُ وإنَّما

لئن كنت أستسقيك في كل برهة

لَئِن كُنتُ أستَسقيكَ في كلِّ بُرهَةٍفإنَّ أخاكَ الغَيثَ مازالَ يُستَسقَىويا ربَّ همٍّ طارقٍ كلَّما جَرَت

لئن صدقت في وعدها أن سنلتقي

لئِن صدَقَت في وَعدِها أن سَنَلتَقيفذاكَ لتَعجيلِ اجتِماعٍ مُفرِّقِألَم تَرَ تَسليمَ الوَداعِ مُحَبَّباً

جرد من أجفانه مرهفا

جرَّدَ من أَجفانِه مُرهَفاومُرهَفاً من صدِّهِ والجَفاأجورُ مِن مُقلَتِه خَصرُهُ

علق القلب بواع

عَلِقَ القلبُ بِواعذي استِماعٍ واتِّباعِوتغنَّى الطائِرُ الأَب