ألؤم بن لؤم ما عدا بك حاسرا
ألؤمُ بنَ لؤمٍ ما عدا بكَ حاسِراًإِلى بَطَلٍ ذي جُرأةٍ وشكيمِمُعاوِدِ ضربِ الدَّارعين بسيفهِ
أنت امرؤ إما ائتمنتك خاليا
أنت امرؤ إِما ائتمنتكَ خالياًفخنتَ وإِمَّا قلتَ قولاً بلا علمفأبت من الأمرِ الذي كانَ بيننا
رأت غلاما علا شرب الطلاء به
رأت غلاماً علا شرب الطلاء بهيعيا بإرقاص بردي الخلاخيلِمبطناً بدخيسِ اللحم تحسبه
يا ابن الزبير أمير المؤمنين ألم
يا ابن الزبير أمير المؤمنين ألميبلغك ما فعل العمّال بالعملباعوا التجار طعام الأرض واقتسموا
لما تمكن دنياهم أطاعهم
لما تمكَّن دنياهم أطاعَهَمُفي أيّ نحوٍ يميلوا دينه يملِ
ولا يكونن مال الله مأكلة
ولا يكوننّ مالُ الله مأَكُلةًلكلِّ أزرق من هَمدان مكتحلِ
سأنصح قيسا قيس عيلان إنني
سأنصح قيساً قيس عيلان إِنّنيجديرٌ بنصحٍ للعشيرة والأصلوكيف ادِّخاري النصح عنهم وقد أرى
متى ما أقل يوما لصاحب حاجة
متى ما أقل يوماً لصاحبِ حاجةٍنعم أقضها قِدماً وذلك من شكليوإن قلت لا بتُّتها من مكانها
أفاطم قد طال التدل والمطل
أفاطم قد طال التدلّ والمطلأجدّك لا صرمٌ جليٌ ولا وصلزيادَتنا نعمانُ لا تحبسنّها
أطفأ عني نار كلبين ألبا
أطفأ عنِّي نار كلبين ألّباعليَ الكلاب ذو الفَعَال ابن مالكفتىً حين يلقى الخيل يفرق بينها