قل لذي الود والصفاء حسين

قُل لِذي الوُدِّ وَالصَفاءِ حُسَينٍأَقدِرِ الوُدَّ بَينَنا قَدَرَهلَيسَ لِلدابِغِ المُحَلَّمِ بُدٌّ

أتتني تجنى علي الذنوب

أَتَتني تَجَنّى عَلَيَّ الذُنوبَوَمالِيَ ذَنبٌ سِوى الشَيبِ صاراوَما زادَني الشَيبُ إِلّا نَوى

شربت طبرزذا بغريض مزن

شَرِبتُ طَبَرزَذاً بِغَريضِ مُزنٍكَذَوبِ الثَلجِ خالَطَهُ الرُضابُوَما هُوَ بِالطَبَرزَذِ طابَ لَكِن

أصافي خليلي ما استقام بوده

أُصافي خَليلي ما اِستَقامَ بِوُدِّهِوَأَمنَحُهُ وُدّي إِذا يَتَجَنَّبُوَلَستُ بِبادي صاحِبي بِقَطيعَةٍ