لسنا وإن كرمت أوائلنا
لَسنا وَإِن كَرُمَت أَوائِلُنايَوماً عَلى الأَحسابِ نَتَّكِلُنَبني كَما كانَت أَوائِلُنا
لا تقطع الناصح الشفيق على
لا تَقطَعِ الناصِحَ الشَفيقَ عَلىأَوَّلِ ذَنبٍ وَلا تَكُن غَلِقا
قد يقطع الكاشحون بين ذوي
قَد يَقطَعُ الكاشِحونَ بَينَ ذَوي الوُدِّ وِصالاً قَد كانَ مُتَّفِقاإِذا مَشَوا بِالنَميمِ بَينَهُمُ
كان ابن ذكوان مطويا على حرق
كانَ اِبنُ ذَكوانَ مَطوِيّاً عَلى حُرَقٍفَقَد تَبَيَّنَ لَمّا كُشِّفَ الحُرَقُوَكانَ ذا خُلُقٍ لا دينَ يَخلِطُهُ
إذا أنت لم تنفع فضر فإنما
إِذا أَنتَ لَم تَنفَع فَضُرَّ فَإِنَّمايُرادُ الفَتى كَيما يَضُرُّ وَيَنفَعُ
إن قيسا وإن تقنع شيبا
إِنَّ قَيساً وَإِن تَقَنَّعَ شَيباًلَخَبيثُ الهَوى عَلى شَمَطِهاِبنُ تِسعينَ مَنظَراً وَمَشيباً
العهد عهدان فعهد امرئ
العَهدُ عَهدانِ فَعَهدُ اِمرِئٍيَأنَفُ أَن يَغدُرَ أَو يَنقُضاوَعَهدُ ذي لَونَينِ مَلّالَةٍ
إذا كنت في حاجة مرسلا
إِذا كُنتَ في حاجَةٍ مُرسِلاًفَأَرسِل حَكيماً وَلا توصِهِوَإِن بابُ أَمرٍ عَلَيكَ اِلتَوى
إذا افتقرت نفسي قصرت افتقارها
إِذا اِفتَقَرَت نَفسي قَصَرتُ اِفتِقارَهاعَلَيها فَلَم يَظهَر لَها أَبَداً فَقرُوَإِن تَلقَني في الدَهرِ مَندوحَةُ الغِنى
لا تبخلن بالنصح إن ضؤولة
لا تَبخَلَن بِالنُصحِ إِنَّ ضُؤولَةًبِالمَرءِ غِشُّ المُستَشيرِ المُجهَدِوَأَجِب أَخاكَ إِذا اِستَشارَكَ ناصِحاً