فلم أر كالإسلام عزا لأمة
فَلَم أَرَ كَالإِسلامِ عِزّاً لِأُمَّةٍوَلا مِثلَ أَضيافِ الأَراشِيِّ مَعشَراًنَبِيٌّ وَصِدّيقٌ وَفاروقُ أُمَّةٍ
إذا أديتني وحملت رحلي
إِذا أَدَّيتِني وَحَمَلتِ رَحليمَسيرَةَ أَربَعٍ بَعدَ الحِساءِفَشَأنُكِ أَنعُمٌ وَخَلاكِ ذَمٌّ
جلبنا الخيل من أجأ وسلمى
جَلَبنا الخَيلَ مِن أَجَأٍ وَسَلمىتَخُبُّ تَرائِباً خَبَبَ الرِكابِ
جلبنا الخيل من أجأ وفرع
جَلَبنا الخَيلَ مِن أَجَأٍ وَفَرعٍتُغَرُّ مِنَ الحَشيشِ لَها العُكومُحَذَوناها مِنَ الصَوّانِ سِبتاً
خلف السلام على امرئ ودعته
خَلَفَ السَلامُ عَلى اِمرِئٍ وَدَّعتُهُفي النَخلِ خَيرَ مُشَيَّعِ وَخَليلِ
لكنني أسأل الرحمن مغفرة
لَكِنَّني أَسأَلُ الرَحمَنَ مَغفِرَةًوَضَربَةً ذاتَ فَرغٍ تَقذِفُ الزَبَداأَو طَعنَةً بِيَدَي حَرّانَ مُجهِزَةً
بسم الذي لا دين إلا دينه
بِسمِ الَّذي لا دينَ إِلّا دينُه
بِسمِ الَّذي مُحَمَّدٌ رَسولُه
أَنا الشَهيدُ أَنَّهُ رَسولُه
خلوا بني الكفار عن سبيله
خَلّوا بَني الكُفّارِ عَن سَبيلِهِ
خَلّوا فَكُلُّ الخَيرِ في رَسولِهِ
قَد أَنزَلَ الرَحمَنُ في تَنزيلِهِ
لقد ذاق حسان الذي هو أهله
لَقَد ذاقَ حَسّانُ الَّذي هُوَ أَهلُهُوَحَمنَةُ إِذ قالوا هَجيراً وَمِسطَحُتَعاطَوا بِرَجمِ الغَيبِ زَوجَ نَبِيِّهِم
باسم الإله وبه بدينا
بِاِسمِ الإِلَهِ وَبِهِ بَدينا
وَلَو عَبَدنا غَيرَهَ شَقينا
فَحَبَّذا رَبّاً وَحَبَّ دينا