إن كنت لا تدرين ما الموت فانظري
إِن كُنتِ لا تَدرينَ ما المَوتُ فاِنظُريالى هانىءٍ في السوقِ وابنِ عقيلِإِلى بطَلٍ قَد هَشَّمَ السَيفُ وَجهَهُ
أحابس كيد الفيل عن بطن مكة
أَحابِسَ كَيدِ الفيل عَن بَطنِ مَكَّةٍوَأَنتَ عَلى ما شِئتَ جَمَّ الفَواضِلِأَرِحني مِن اللائي إِذا حَلَّ دينُهم
أقول أمير المؤمنين عصمتنا
أَقولُ أَميرَ المُؤمِنينَ عَصَمتَنابِبِشرٍ مِن الدَهرِ الكَثيرِ الزلازِلِوَأطفأتَ عَنّا نارَ كُلِّ مُنافِقٍ
أليس ورائي ان بلاد تجهمت
أَلَيسَ وَرائي ان بِلادٌ تَجَهَمَّتسُوَيدُ بنُ مَنجوفٍ وَبِكرُ بنُ وائلِحُصونٌ بَراها اللَهُ لَم يُرَ مِثلُها
سليل النصارى سدت عجلا ولم تكن
سَليلَ النَصارى سُدتَ عِجلاً وَلَم تَكُنلِذَلِكَ أَهلاً أَن تَسودَ بَني عِجلِوَلَكِنَّهُم كانوا لِئاماً فَسدتَهم
جاءت به عجز مقابلة
جاءَت بِهِ عُجُزٌ مقابَلَةما هُنَّ مِن جَرمٍ وَمِن عُكلِيا بِشرُ يابنَ الجَعفريةِ ما
ألا أبلغ يزيد بن الخليفة أنني
أَلا أبلغ يَزيدَ بنَ الخَليفَةِ أَنَّنيلَقيتُ مِن الظُلمِ الأَغرَّ المحجَّلالَقيتُ بقَيّاسٍ مِن الأَمرِ شُقَّةً
إذا ركبوا الأعواد قالوا فأحسنوا
إِذا رَكِبوا الأَعوادَ قالوا فأحسَنواوَلَكِنَّ حُسنَ القَولِ يُحسنِهُ الفِعلُ
وقد علم الحي اليمانون أنكم
وَقَد عَلِمَ الحَيُّ اليمانونَ أَنَّكُمغَريبونَ فيهم لا فُروعٌ وَلا أَصلُيَموتونَ هُزلاً في السنين وَأَنتمُ
تهددني عجل وما خلت أنني
تُهَدِّدُني عِجلٌ وَما خِلتُ أَنَّنيخَلاةٌ لِعجلٍ وَالصَليبُ لَها بَعلُوَما خِلتُني وَالدَهرُ فيهِ عَجائِبٌ