فهل لكم فيكم وأنتم بأمة
فَهَل لَكُم فيكم وَأَنتُم بأمَّةٍعَلَيكم عَطاءَ الأَمنِ موطؤكُم سَهلُ
قل للفرزدق والسفاهة كاسمها
قُل لِلفَرَزدَق وَالسَفاهَةُ كاسمِهاإِن كُنتَ تاركَ ما أَمَرتُكَ فاجلسِ
معاوي أننا بشر فأسجح
معاويَ أَنَّنا بَشَرٌ فَأَسجِحفَلَسنا بالجِبالِ وَلا الحَديدفَهَبنا أُمَةً ذهبت ضَياعاً
أرى الحاجات عند أبي خبيب
أَرى الحاجاتِ عند أَبي خُبَيبٍنَكِدنَ وَلا أُمَيَّةَ في البِلادِمِن الأَعياصِ أَو مِن آل حَربٍ
رمى الحدثان نسوة آل حرب
رَمى الحَدَثانِ نِسوَةَ آلِ حَربٍبِمِقدارٍ سَمَدنَ لَهُ سُمودافَرَدَّ شُعورَهُنَّ السودَ بيضاً
سأشكر عمرا أن تراخت منيتي
سَأَشكُرُ عَمراً أَن تَراخَت مَنيَّتيأَياديَ لَم تُمنَن وان هيَ جَلَّتفَتىً غَيرُ مَحجوبِ الغِنى عَن صَديقِه
فهذي لأيام الحروب وهذه
فَهَذي لأيامِ الحُروبِ وَهَذِهِلِلهَوى وَهَذي عُرضَةٌ لارتِحاليا
جزى الله عني مصعبا أن سيبه
جَزى اللَهُ عَنّي مُصعَباً أَنَّ سَيبَهُيُنالُ بِهِ الجاني ومن لَيسَ جانياوَيَعفو عَن الذَنبِ العَظيمِ تَكَرُّماً
أعاذل غضي بعض لومك أنني
أعاذِلَ غُضّي بَعضَ لَومكِ أَنَّنيأَرى المَوتَ لا يَرضى بِدَينٍ وَلا رَهنِوأَنّي أَرى دَهراً تَغيَّرَ صَرفُهُ
وقد لاح في الغور الثريا كأنما
وَقَد لاحَ في الغَورِ الثُرَيّا كَأَنَّمابِهِ رايَةٌ بَيضاءُ تَخفِقُ لِلطَعنِ