ألا ذرفت من مقلتيك دموع
أَلا ذَرَفَت مِن مُقلَتَيكَ دُموعُوَقَد بانَ مِن حَبلِ الشَبابِ قُطوعُوَشَطَّ بِمَن تَهوى المَزارُ وَفَرَّقَت
ألهى قصيا عن المجد الأساطير
أَلهى قُصَياً عَنِ المَجدِ الأَساطيرُوَرَشوَةٌ مِثلَ ما تُرشى السَفاسيرُوَأَكلُها اللَحمَ بَحتاً لا خَليطَ لَهُ
يا رسول المليك إن لساني
يا رَسولَ المَليكِ إِنَّ لِسانيراتِقٌ ما فَتَقتُ إِذ أَنا بورُإِذ أُبارى الشَيطانَ في سِنَنِ الغَيْ
لا يبعد الله رب العباد
لا يُبعِدُ اللَهُ رَبُّ العِبادِوَالمِلحِ ما وَلَدت خالِدَهوَهُم يُطعِمونَ صُدورَ الكُماةِ
بلغا سهما جميعا كلها
بَلِّغا سَهماً جَميعاً كُلَّهاسَيداً مِنها وَمَن لَمّا يَسُدمَنطِقاً يَمضي إِلى جُلِّهم
إنى على ما في من تخدد
إِنّى عَلى ما في مِن تَخَدُّدِ
وَدَقَّةٍ في عَظمِ ساقي وَيَدي
أَروي عَلى ذي العُكَنِ الضَفَندَدِ
وأمسى موهب كحمار سوء
وَأَمسى مَوهَبٌ كَحِمارِ سَوءٍأَجازَ بِبَلدَةٍ فيها يُنادىفَإِنَ العَبدَ مِثلَكَ لا يُناوى
ألا أبلغا بسر بن سفيان آية
أَلا أَبلِغا بُسرَ بِنَ سُفيانَ آَيَةًيُبَلِّغُها عَنّى الخُبَيرُ المُفرَدُفدع لقريش ما يليها أو ائتها
يا ليت زوجك قد غدا
يَا لَيتَ زَوجَكِ قَد غَدامُتَقَلِّداً سَيفَاً وَرُمحا
أمن رسم دار أقفرت بالعثاعث
أِمِن رَسمِ دارٍ أَقفَرَت بِالعَثاعِثِبَكَيتَ بِعَينٍ دَمعُها غَيرُ لابِثِوَمِن عَجَبِ الأَيامِ وَالدَهرُ كُلُّهُ