ليس الذي يرجو الخلود بخالد
ليسَ الذي يرجو الخلودَ بخالدوالمرءُ مرتهنٌ بحتفِ الراصدِوالناس هامٌ رائثٌ ومعجلٌ
يا أيها الرجل المحول رحله
يا أَيُّها الرَجُلُ المُحَوِّلِ رَحلَهُهَلّا نَزَلتَ بِآلِ عَبدِ مَنافِالآخِذونَ العَهدَ من آفاقِها
ماذا على بدر وماذا حوله
ماذا عَلى بَدرٍ وَماذا حَولَهُمِن فِتيَةٍ بِيضِ الوُجوهِ كِرامِتَرَكوا نُبَيهاً خَلفَهُم وَمُنَبِّهاً
منع الرقاد بلابل وهموم
مَنَعَ الرقادَ بِلابِلٌ وَهُمومُوَاللَيلُ مُعتَلِجُ الرَواقِ بِهيمُمِمّا أَتاني أَنَّ أَحمدَ لامَني
أنشد عثمان بن طلحة حلفنا
أَنشُدُ عُثمانَ بِنَ طَلحَةَ حلفَناطَلقُ النُجومِ لَدَيهِ كَالنَحسِوَما عَقَدَ الآباءُ مِن كُلِّ حِلفَةِ
قتلنا ابن جحش فاغتبطنا بقتله
قَتَلنا اِبنَ جَحشٍ فَاِغتَبَطنا بِقَتلِهِوَحَمزَةَ في فُرسانِهِ وَاِبنَ قَوقَلوَأَفلَتنا مِنهُمُ رِجالٌ فَأَسرَعوا
خلف بن وهب كل آخر ليلة
خَلَفُ بنُ وَهبٍ كُلَّ آخِرِ لَيلَةٍأَبدَاً يُكَثِّرُ أَهلَهُ بِعيالِسَقياً لِوَهبٍ كَهلِها وَوَليدِها
يا غراب البين أسمعت فقل
يا غرابَ البَينِ أَسمَعتَ فَقُلإِنَّما تَنطِقُ شَيئاً قَد فُعِلإِنَّ لِلخَيرِ وَلِلشَّرِّ مَدىً
أنا ابن الألى جاروا منافا بعزها
أَنا اِبنُ الأُلى جاروا مُنافا بِعِزِّهاوَجارُ مُنافٍ في العِبادِ قَليلُلِقاءً لِقاءً إِن لَقوا وَوَفادَةً
أصاب ابن سلمى خلة من صديقه
أَصابَ اِبنُ سَلمى خُلَّةً من صَديقِهِوَلَولا اِبنُ سِلمى لَم يَكُن لَكَ راتِقُفَآوى وَحَيّا إِذ أَتاهُ بِخُلَّةٍ