رميت شهاب الدين في نور فطنة
رَمَيْتَ شهابَ الدِّين في نور فطنةٍشياطينَ أكدار يُوَسْوِسْنَ في صَدريفيا لك من شهم إذا جاءَ كفُّه
هذا البناء الذي محمود أنشأه
هذا البناءُ الَّذي محمودُ أنْشَأهُوزانَه زُخْرُفُ زاهٍ وتشييدُفجاءَ في غاية الإتقان منتزهاً
إن النقيب عليا طاب عنصره
إنَّ النَّقيب عَليًّا طابَ عنصُرُهوشَرَّفَ الله في السادات محتدَهلجدّه الشيخ باز الله حين بنى
ويوم وقفنا دون أسنمة النقا
ويومَ وقفْنا دون أسْنِمة النَّقاوقد كانَ يومٌ يا هُذَيم عصيباعلى طلل ظامٍ إلى ريِّ أهْله
ولما رأيت الحي والميت واحدا
ولما رأيتُ الحيَّ والميْتَ واحداًوفَقْد المعالي في وجودِ الأكابرِبَكيْتَ على أهل القبور وإنَّما
يواعدني بالوصل منه ويخلف
يواعدُني بالوَصْلِ منهُ ويُخْلِفُويُقْسِمُ بالله العظيم ويَحْلِفُوقال ولم يفعلْ ورُمْتُ ولم أنَلْ
بدا ورنت لواحظه دلالا
بدا وَرَنْت لواحظُه دَلالافما أبهى الغزالةَ والغزالاوأسْفَرَ عن سنا قمرٍ منيرٍ
أتخيل المعنى البديع وأجتلي
أتخيَّلُ المعنى البديعَ وأجتليما راقَ من كَلِمٍ ومن معنًى جليفلذاك إذ سَبق الوجيه تأمُّلي
سقى الله عهدا بالحمى قد تقدما
سقى الله عهداً بالحمى قد تقدَّماوعَيشاً تقضّى ما ألَذَّ وأنعَماتعاطيتُ فيه الراح تمزج باللمى
هذي هي الفلك فتح الخير كنيتها
هذي هي الفلكُ فتحُ الخير كُنْيَتُهافابشر فبُشراك بالخيراتِ بشراهااليمنُ واليُسرُ في أطرافها اقترنا