لمن السوابق والجياد الضمر
لِمَن السوابقُ والجيادُ الضُمَّرُتخدي ويزجرها الغرام فتعثَرُحفَّت بها أُمَمُ الرِّجال كأَنّها
أدار الكأس مترعة شرابا
أدارَ الكأس مترعةً شراباوأهداها لنا ذهباً مذاباوقد غارت نجوم الصبح لمَّا
قلب يذوب ومهجة تتقطع
قَلبٌ يَذوبُ ومهجةٌ تَتَقطَّعوجوًى يهيجُ به الفؤاد المولَعُلي بعد مَن سكن الغضا نار الغضا
قدحت في مزجها بالماء نارا
قَدَحت في مزجها بالماء ناراًفأعادت ظلمةَ اللَّيل نهاراشمس راحٍ في الدجى يحملها
أتراك تعرف علتي وشفائي
[RIGHT]أتراكَ تعرفُ عِلَّتي وشَفائي[/P]يا داءَ قلبي في الهوى ودَوائيما رقَّ قلبك لي كأن شكايتي
بلغت بحمد الله ما أنا طالب
بلغتُ بحمد الله ما أنا طالبُزماناً وهنَّتني لديكَ المطالبُفأصبحتُ لا أرجو سوى ما رجوتهُ
إذا نبت الديار بحر قوم
إذا نَبَتِ الدِّيارُ بحرِّ قومٍفليسَ على المُفارقِ من جناحِومنذُ وجَدتُ من همِّي رسيساً
راق للأبصار حسنا وجمالا
راقَ للأبصارِ حُسناً وجمالابَدرُ تِمٍّ لاحَ فاستوفى الكمالاقَرَّت العينُ به من أبلجٍ
أرى القاضي يشارك كل حي
أرى القاضي يشاركُ كلَّ حيٍّوليسَ المَيْتُ ينجو مِنْ يَدَيْهِوأُقْسِمُ إنَّه لو مات أيرٌ
رعى الله أيام السرور بحاجر
رعَى الله أيامَ السُّرورِ بحاجرٍوعَهْدَ صَبابتي به وغراميبحيثُ الهوى عذبُ المجاني بقربه