أهاجها حادي المطي فمالها
أهاجها حادي المطي فمالَهاولم يَهجْ لمَّا حدا أمثالَهافهل عرفت يا هذيمُ ما بها
يا إمام الهدى ويا صفوة الله
يا إمام الهدى ويا صفوة اللهويا من هَدَى هُداه العبادايا ابن بنتِ الرسول يا ابن عليٍّ
رمينا بأدهى المعضلات النوائب
رُمينا بأدهى المعضلات النوائبوفقدُ الذي نرجو أجلُّ المصائبوغائب قوم لا يرجّى إيابه
ألا إن هذا الفؤاد اضطرم
ألا إنَّ هذا الفؤادَ اضطرمْفهلْ من خمودٍ لهذا الضَّرَمْوفي كلِّ جارحةٍ لوعةٌ
أجاب ما سألته لما انثنى
أجابَ ما سألتْهُ لما انثنىيرنو بألحاظ كألحاظ المهاوأثبت الحب له دلائلاً
يا ليلة في آخر الشهر
يا ليلةً في آخر الشَّهرقد جئتِ بعد الصَّوم بالفطرِكشف الصباح لنا حوادثها
أسير وقد جازت بنا غاية السرى
أسيرُ وقد جازت بنا غاية السُّرىولاحت خيام للحمى وقبابُسوابحُ في بحر السراب كأنها
هل تركتم غير الجوى لفؤادي
هل تركتم غير الجوى لفؤاديأو كحلتم عيني بغير السُّهادقد بعدتم عن أعين فهي غرقى
إلى إحسان مولانا الرفاعي
إلى إحسان مولانا الرفاعيبكشكول الرَّجاء مددت باعيهو القطب الذي لا قطب يدعى
أدار الكأس صافية المدام
أَدارَ الكأْس صافيةَ المُدامِكحيلُ الطَّرْفِ ممشُوقُ القوامِوَقَد رَكَضَتْ بأقداح الحميّا