نؤمل أن يطول بنا الثواء
نؤَمِّل أنْ يطولَ بنا الثَّواءونَطْمعُ بالبقاء ولا بقاءوتُغرينا المطامعُ بالأَماني
يا ناجيا نحو كل مكرمة
يا ناجياً نَحوَ كلِّ مَكْرُمَةٍيَبْلُغُ فيها أعاليَ الرُّتَبِوطالباً بالكمال ما عَجزَتْ
أقول لصاحبي ورضيع كأسي
أقولُ لصاحبي ورَضيع كأسيرَفيقي بالفُسوق وبالفجورِعلامَ صَدَدْتَ عن كأس الحميَّا
قد نحرنا الزق يوم العيد نحرا
قَد نَحَرْنا الزِّقَّ يومَ العيدِ نَحْراوأَذَبنا بلُجَين الكأس تبراوتخيَّلنا الحميّا لهباً
هذه الدار ما عسى أن تكونا
هذه الدَّارُ ما عسى أن تكونافاقضِ فيها لها عَليك دُيوناكانَ عهدي بها ومن كانَ فيها
هنيت بالفرمان والنيشان
هُنِّيت بالفرمان والنيشانِمن جانب المَلِك العظيم الشانِملكٌ إذا عُدَّ الملوك وَجَدْتَها
في الأربعاء لخمس كن من صفر
في الأَربِعاء لخمسٍ كُنَّ من صَفَرٍبَدْرُ المَسَرَّةِ شاهَدْنا مطالِعَهُأَرَّخْتُ طالِعَ داودٍ بمولِدِه
أنيخاها فقد بلغت مناها
أنيخاها فَقَدْ بَلَغَت مُناهاوغادرها المسيرُ كما تراهاسلكتُ بها فجاج الأرض حتَّى
أتنكر منك ما تطوي الضلوع
أتنْكِرُ منكَ ما تطوي الضُّلوعُوقد شَهِدَتْ عليكَ بهِ الدُّموعُولولا أنَّ قَلْبكَ مستهامٌ
يمينا برب النجم والنجم إذ يسري
يَميناً بربِّ النجم والنجم إذ يسريومَن أنزل الآيات في مُحكَمِ الذكرِلقد أشرقت بغدادُ منذ أتَيتها