أينكر معروفنا المنكر
أَيُنْكِرُ مَعروفَنا المُنكِرُويَكْفُرُهُ وهو لا يُكْفَرُونحن بنو هاشم في الأَنام
طرقت أسماء في جنح الظلام
طَرَقَتْ أَسماءُ في جُنْح الظَّلاممَرْحباً بالغُصْنِ والبَدر التَّمامِوتحرَّت فرصةً تمكنها
قدمت قدوم الغاديات السواجم
قَدِمْتَ قدومَ الغادياتِ السَّواجمِفبُرِكْتَ من دانٍ إلَينا وقادمطلعتَ طلوعَ البدرِ في غاسق الدُّجى
هنيئا لكم هذا الهناء المجدد
هنيئاً لكم هذا الهناءُ المجدَّدُودام لكم هذا السرور المؤبَّدُونِلْتُم به في كلّ يوم مسرَّةً
أبى الله إلا إن تعز وتكرما
أبى الله إلاَّ إنْ تَعُزَّ وتُكْرَماوأنَّك لم تَبْرَحْ عزيزاً مكرّماتذلّ لك الأَبطال وهي عزيزةٌ
في رحمة الله وغفرانه
في رحمة الله وغفرانهوفي المحلِّ الأَشْرَفِ الأَمْكَنِمن كانَ في الدُّنيا بها محسناً
جاء الربيع بورده وبهاره
جاءَ الرَّبيعُ بوردِهِ وبهارِهِفَلْيَسْعَ ساقينا بكأس عقارهوليشربنَّ الرَّاح ناشد لذَّة
أمر بها مع الأرواح رند
أمرَّ بها مع الأرواح رَنْدُفَشَوَّقها إلى الأطلال وَجْدُأمْ ادَّكَرَتْ أحبَّتُها بسلع
ذكرت على النوى عهد التصابي
ذكرتُ على النوى عهد التَّصابيفأشجاني وهيَّجَ بعضَ ما بيوشوَّقني معالم كنتُ فيها
من مجيري من فؤاد كلما
مَنْ مُجيري من فؤادٍ كلَّمااتَّقد البَرْقُ اليماني اتقَداكادَ لولا أدمُعي تحرِقُه