ومالكة رقي وما أنا ملكها

ومالكةٍ رِقِّي وما أنا ملكُهاأَقولُ لها سَلمى مَلَكْتِ فارفِقيلئنِ كنتِ صدَّقْتِ الوشاةَ بأنَّني

أقول للشامت لما بدا

أقولُ للشَّامت لمّا بدايُكْثِرُ بالتَّعْنيف والشَّيْنِألَيْسَ يكفيني فخاراً وقد

تذكر عهدا بالحمى قد تقدما

تَذكَّرَ عَهداً بالحمى قد تَقَدَّمافأجرى عليه الدَّمعَ فرداً وتوأَماولا سيَّما إذ شاهد الربع لم يدع