هو الوجد يا ظمياء منك وجدته
هو الوَجْدُ يا ظمياءُ منكِ وَجَدْتُهيحمِّلني في الحبّ ما لا أُطيقُهإذا قيل لي وَجْدٌ فقلبي حريقه
ومالكة رقي وما أنا ملكها
ومالكةٍ رِقِّي وما أنا ملكُهاأَقولُ لها سَلمى مَلَكْتِ فارفِقيلئنِ كنتِ صدَّقْتِ الوشاةَ بأنَّني
فديتك لا ترجو لنطقي تكلما
فَدَيْتُك لا ترجو لنُطْقي تكَلُّمافإنَّ يراعي عن لساني يترجِمُغَرِقْتُ ببحرٍ من نوالك سيِّدي
جد في وجده بكم فعلاما
جَدَّ في وَجْده بكم فَعَلاماعَذَلَ العاذِلُ المحبّ ولاماما درى لا درى بصبوة عانٍ
ناحت مطوقة في البان تزعجني
ناحَتْ مُطَوَّقَةٌ في البان تُزْعِجُنيبما تُهَيِّجُ من وَجْدي وأشجانيكأَنَّما هي إذ تشدو على فَنَن
أقول للشامت لما بدا
أقولُ للشَّامت لمّا بدايُكْثِرُ بالتَّعْنيف والشَّيْنِألَيْسَ يكفيني فخاراً وقد
من معيد لي من عهد الألى
مَنْ معيدٌ لي مِنْ عَهد الأُلىزَمَناً فيه حَلا ثم خَلاولياليَّ بجَمعٍ ومُنى
أحبتنا أنتم على السخط والرضا
أَحِبَّتَنا أَنتُم على السُّخط والرّضاوفي القلب منكُم لوعةٌ ووجيبُذكرناكم والدَّمع ينهلّ والحشا
يا أيها الركب قفوا بي ساعة
يا أيُّها الرَّكب قفوا بي ساعةًأَقْضي لِرَبْعٍ في الحمى دِيوناولم أشِمْ وامض برقٍ لامعاً
تذكر عهدا بالحمى قد تقدما
تَذكَّرَ عَهداً بالحمى قد تَقَدَّمافأجرى عليه الدَّمعَ فرداً وتوأَماولا سيَّما إذ شاهد الربع لم يدع