شقاء الحب
حمام غدير مع غزالة وآديرموني بِسهم في صميم فؤاديجَلبنَ هواناً من هواهُن للحشى
لولا الهوى
شوقي إليك وأدمُعي تتدفقوبريقَ برقٍ من جبينُكَ يبرقُويطيبُ لي منك التدلل في الهوى
وجهت وجهي
أرى الإحسان في دُنياي شراًوإن الشر ينعمُ في النعيمِوينعم في زمان كان فيه
باب المحبة
قَرعتَ وللمحبةُ ألفُ بابولم أجد الجوابَ لَذا القريعُلِذا قد جئتَ أنشدُ في هوايا
أنت مناي
حبيبتي لولا الحب والحب حبنيلما طالَ في دُنيا المحبةِ شانياولا ذَرفت عينايَ في الحب دمعةً
خذي بيدي
سألتُكِ يامن كُنتِ للعينِ جوهراوللقلب منظاراً وللحُسنِ منظراسألتُكِ أن تُبقي عليَ لأنني
سيف الصدق
ياقوم عيسى خنتُم عهد المسيحوغدا العابدُ في دَير يصيحُبعتُم صهيون ديناً وغَدت
أنت أملي
سبحان من صوركْ سبحان من سواكبالعقل قد كملكْ بالحلم قد حلاكبالنور قد أرسلكْ بالنصر قد ولاك
نعيم روحي
وقائلة ما بال طرفُك في السمافهل لك فيها ما يُشابه طلعتيفقُلتُ بِها بدر وحُسنكِ زانه
السَّمير
حَبيب القلب تفديك العيونويحلو فيكَ ذلّي والشجونفإن هَبت هبوب منك نحوي