بقيت على عهدي
وقائلةٍ ما بَالُ جسمُكَ ناحِلٌوَطَرْفُكَ مَكْسُورٌ وَدَمْعُكَ هَاطِلُأَمِنْ بعدنا ظلَّتْ عليكَ سحابةٌ
كيف تهوى
حطَّمَ الحُبُّ قلبَنا وتهاوَتْمن عُرُوشِ العُلاَ نُفُوسٌ كِرَاموَلَزِمْتُ الهوى لعليَّ أَلْقَى
جد لي بالوِصال
لا تسألي عني الطيور فإننيأصبحتُ من نظر الطيور غيوراحتى ولو طال الِبِعاد فإن لي
دموع
يا فُؤادي كَيفَ تَرضى
بِوَميض من سَرابُ
كم أُقاسي طولَ ليلي
و لا حول لي
هواكَ بقلب كان للحُبِ هاويافهلا رحمتَ القلب يا خير ساقياوتهزا بِقلب إذ يتوقُ صبابةً
قال الجاحدون
كتمتمُ هواكمُ والهوى يتكلمُوخُنتُم فؤاداً في الهوى يتألمُوسلمتموُني للزمان يسوُمني
أنظر إلى غد
جسَ الطبيبُ يدي جهلاً فقُلتَ لهطبيب خل يدي وأنظر إلى كبديفليس يُشفيني منك اليوم أدوية
لست أرجو سواك
كُنتَ في الغرام مُنذُ صِبايالم يعرني الغرامُ أي إهتمامِإنني للغرام لا زلتُ أسعى
لا يا خليلي
يا جارحاً قلب المُحب بِصدهِهلاّ ذكرتَ تمايلاً من قَدهِوَلَكم شكوتَ من الهوى ومن الجوى
لم يذب أبداً
آه على من غَدت بالحب تُسقينيغمزاتُها بِرموش العين تسبينييا ليلة العُمر قد سارت إليَّ بِها