بدا فأشبه غصن البان في الميل
بَدا فَأَشبَه غصن البان في الميل
ظبي من الترك ضاعَت عِندَهُ حيلي
أَبدى محياه يَوما قَلت يا أَملي
وبي غزال لحظه
وَبي غزال لَحظِهيَصيد مِن صادَفهفان يَكُن في عَصرِنا
لقد شاقني هذا القوام المهفهف
لَقَد شاقَني هذا القَوام المُهَفهَفوَأَسلَمَني لِلوَجدِ خَد سلفوَأَوقَعَني في لجة الحُبّ ناظِري
يا ابن الرسول بامك الزهرا البتول
يا اِبن الرسول بامك الزَهرا البتول وَجَدّك المَأمول عِند الباسوَشَقيقُك الحسن الشَهيد المُرتَضى
هذا هو الروض روض المجد والكرم
هذا هُوَ الرَوض رَوض المَجدِ وَالكرمفَاِنظُر بِعَينَيك هذا الحُسن وَاِغتَنِمبَيت دَعائِمُهُ مَجد وَطالَعه
يا كرام الانام يا آل طه
يا كِرام الانام يا آل طهما عَلى من يَهيم فيكُم ملامبابِكُم كَعبة الهُدى وَحماكُم
خليلي لا والله ما الدهر منصف
خَليليّ لا وَاللَهِ ما الدَهر مُنصِفوَلَيسَ لَهُ يَوماً عَلَيّ جَميليَقرب مني كل شَخص كرِهتُه
ان يكن صبك المتيم قد دل
ان يَكُن صَبك المُتَيّم قَد دلبَعد عز فَلا تَطع فيه عذليا مُرادي وَاِنظُر بِلُطف اِلَيهِ
لما تعذر لا موا
لما تعذر لا موافَقلت يا قَوم كُفواقَد كانَ لي فيه عذر
لست أهوى الارقيق الطباع
لَست أَهوى الارقيق الطباعأَهيف القَدّلين الأَوضاعنَرجَسِيّ العُيون حُلو التَثنى