هي الليالي فلا تغتر بالامل

هِيَ اللَيالي فَلا تَغتَرّ بِالاِمَلكَم سيد تَحتَ أَطباقِ التُراب بَلىيا طالِباً راحَة من دَهرِه عَبثا

قال لي قائل رأيتك تهوى

قالَ لي قائِل رَأَيتُكَ تَهوىآل طه وَدائِماً تَرتَجيهِمكانَ حَقّاً عَلَيكَ تَستَغرِق العُم

سيدي بالذي أمدك بالحسن

سَيِّدي بِالَّذي أَمدك بِالحُسنِ وَأضولاكَ بهجة وَجمالاوَالَّذي في كُسور جفنَيك قَد أَو