هي الليالي فلا تغتر بالامل
هِيَ اللَيالي فَلا تَغتَرّ بِالاِمَلكَم سيد تَحتَ أَطباقِ التُراب بَلىيا طالِباً راحَة من دَهرِه عَبثا
قال لي قائل رأيتك تهوى
قالَ لي قائِل رَأَيتُكَ تَهوىآل طه وَدائِماً تَرتَجيهِمكانَ حَقّاً عَلَيكَ تَستَغرِق العُم
يا غاية في الحسن هل
يا غايَةَ في الحُسنِ هَللِجَفاك حَدّ يَعلمأَنا في هَواكِ مُعذب
سمحت بالوصل بعد الهجر يا حسن
سَمحت بِالوَصلِ بَعد الهَجر يا حسنوَزالَ ذاكَ العَنا وَالهم وَالحُزنوَأَنتَ يا زَمَني لما أَتَيتَ بِهِ
بروضة هذا النظم نزهت ناظري
بِرَوضَة هذا النُظم نزهت ناظِريوَسَرحت فيه طرف قَلبي المُتَيَّمفَأَلفَيتُه بُستان فَضل تَرَنمت
ان باب الحسين في مصر أضحى
اِن بابَ الحسين في مِصر أَضحىخَير باب سعت لَهُ الاِقداممن بَني هاشِم بن عَبد مَناف
رأى صاحبي هذا الوزير فقال لي
رَأى صاحِبي هذا الوَزير فَقالَ ليتَأَمّل مَزاياهُ وَصف لي أَحوالُهفَقُلتُ وَزير ثُم صَرَّخت بِاِسمِه
سيدي بالذي أمدك بالحسن
سَيِّدي بِالَّذي أَمدك بِالحُسنِ وَأضولاكَ بهجة وَجمالاوَالَّذي في كُسور جفنَيك قَد أَو
لا وخال كأنه نقطة الناسخ
لا وَخال كَأَنَّهُ نُقطَة الناسخ فَوقَ العذار أَعجَم لاماما اِطعت الوُشاة فيكَ وَلكِن
يا آل طه من أتى حيكم
يا آلَ طه من أَتى حيكممؤمّلا حسانكم لا يضاملذنا بِكُم آل طه وَهَل