أيها الاهيف الذي أهواه
أَيُّها الاهيف الَّذي أَهواهُصل محبا هَواكَ قَد أَفناهُعُذره فيكَ ذا العذار الَّذي دا
يا معتدل القدان صبري قدبان
يا مُعتَدِل القِدّان صَبري قدبانوَالدَمع لِخافي الغَرام أَظهر اذبانجَددت شُجوني وَقَد كحلت جُفوني
إن العواذل قد كووا
إِنَّ العَواذِلَ قَد كَوواقَلبي بِنار العذل كَيّوَمُرادَهُم أَسلو هوا
ما لهذا المكان في الحسن ثان
ما لِهذا المَكان في الحُسن ثانصانَهُ اللَهُ من صُروف الزَمانفَتَأمّل وَسَرّح الطرف وَاِنظُر
مكان باعلى الفرقدين مكين
مَكان باعلى الفرقدين مكينلَهُ العز خدن وَالكَمال قَرينوَقَصر مُشَيَّد كل مجد لَهُ اِلى
يقولون ما فضل هذا النقيب
يَقولونَ ما فَضل هذا النَقيبفَقُلتُ لَقَد مَلَأ الخافِقينوَقالوا شَهيد فارّخت بَل
لا تأمن الدهر ان الدهر خوان
لا تَأمن الدَهر اِنّ الدَهر خَوّانيُعطى ولكِن عَطاء الدَهرِ حِرمانوَلا تَخل أَن عين الدَهر نائِمَة
على فقد مثلك تبكى العيون
عَلى فَقد مِثلَكَ تَبكى العُيونوَتَجفو لَذيذ المَنامِ الجُفونيُهَوّن فَقدك عنا الخلى
قالوا وقد شاهدوا تحولي
قالوا وَقَد شاهَدوا تحوليوَما بِجِسمي من السِقامحتام لا تَستَفيق عِشقا
هل ذاك ثغر تبسم
هَل ذاكَ ثغر تَبسمأَم ذاكَ لُطف تجسمأَم رَوضَة قَد تَغَنّى