عبدالصمد العبدي أرشيف

لعمري لقد أظهرت تيها كأنما

لعمري لقد أظهرت تيهاً كأنماتولّيت للفضل بن مروان عُكْبراوما كنت أخشى لو وليت مكانةً

حدائق ملتفة الجنانِرست بشاطي ترع ريَّانِتمتار بالأعجاز للأذقانِ

أبوك أمير قرية نهر تِيْرَىولستَ على نسائك بالأميرِوأرزاق العباد مُقَدَّرات

يا من فدت نفسه نفسي ومن جُعلتْله وقاء لما يخشى واخشاهُأبلغِ أخانا أدام اللّه نعمته

لو كان يُعْطى المُنى الأعمام في ابن أخأصبحت في جوف قرقورٍ إلى الصينِقد كان همّاً طويلاً لا يقام له

يابن الخلائف وابنَ كل مباركٍرأس الدعائم سابق الأغصانِإنّ العلوج على ابن عمك أصفقوا

إنّ الكريم إذا رآك ظلمتهذكر الظلامةَ بعد نوم النّوّمِإيّاك من ظلم الكريم فإنّه

اسقم قلبي ثم لم يبرهعاقد زنار على خصرِهِلا تلفت روحي ولا روحه

قالت حِيَلَّماذا العملْشؤم الغزل

يتمشَّى في ثوب عصبٍ من العُرْي على عَظْم ساقه مسدولِدبَّ في رأسه خُمار من الجو