حبيبتي دبي

رفعتُ في بحْركِ المِعْطاءِ أشْرعَتيوغُصتُ حتى أضاءَ الدرُّ في لغتيوسِرت في روضِكِ البسّام أزمنة ً

المسافة

تسللتُ من خارطات الكآبهْ
لأبدأ في ناهديك السَّهَر
رأيتك في كل حرفين غابه

وشيطا

تمنَّعتُ عن رقصة فوق طاولتي
والعناقيد تلتف حول الكؤوس
ولم يك بين المحيط وصوتي