عتبت الزمان عسى يعتب
عَتَبتُ الزمانَ عَسَى يُعْتِبُفتَجْمعُنا الدارُ أو تَقرُبعسى تنقِضى لوعةٌ في الفؤا
أروض جاءني لك أم كتاب
أروضٌ جاءني لك أم كتابُأدُرٌّ ما تَضمَّن أم عِتابمَعانٍ تُطرِب الفُصَحاءَ حُسْنا
وثقيل في القلب والعين والسم
وثقيل في القلب والعين والسَّمْع فكلٌّ من أجله في عذابِقُرْبُه مثلُ فُرْقةِ النفس والأح
روحني من كلفت من سببه
رَوَّحني من كَلِفْتُ من سَببِهْفعشتُ لما نجوتُ من غَضَبِهْلأنّ تَرويحه على مرضى
عسى يبلى العذول ببعض ما بي
عسى يُبْلَى العذولُ ببعضِ ما بيفيَعْذُرَ أو يُقَصِّرَ عن عِتابيويَعْلَقَ قلبَه طمعٌ ويأسٌ
أيا سيدي وأخي لا تغب
أيا سَيِّدي وأخي لا تَغِبْفعندي لك اليوم ما يُسْتحَبّملوخيَّةٌ سَبَقتْ وقْتَها
رجاؤك في نيل السعادة باب
رجاؤكَ في نيلِ السعادةِ بابُوما دونَ من يَبْغِى نَداك حِجابُإذا أملٌ ناجاك وهْما ففَوْزُه
يا ناظرا يعجب مما رأى
يا ناظِرا يَعْجَب مما رأىغيرُ الذي تُبْصِرُه أَعْجَبُقد رفَع اللهُ لمن شادَها
يا صاح أين مضى قلبي فأطلبه
يا صاحِ أينَ مضى قلبي فأطْلُبهقد غاب مُذْ غاب عن عيني وأندُبهقد كنتُ أَندُب قلبي بعد ساكنه
هجر العذول وراح طوع غواته
هَجَر العذولَ وراح طَوعَ غُواتِهورأى قبيحَ الغَىِّ منْ حَسناتِهِللحبِّ حَبةُ قلبِهِ فكأنّه