وصل الكتاب فكان موقع قربه
وَصَل الكتابُ فكان موقعُ قُرْبِهمني مواقعَ أَوْجُهِ الأحبابِفكأنه أهدى أَجلَّ مآربي
يذم المحبون الرقيب وليت لي
يذم المحبون الرقيبَ وليت ليمن الوصل ما يُخْشَى عليه رقيبُ
خاض الظلام فاهتدى بغرة
خاض الظلامَ فاهتدى بغُرّةٍكوكبُها لمُقْليته قائدُيُجاذب الريح على الأرضِ ومِنْ
انظر فقد أبدى الأقاحي مبسما
انظرْ فقد أَبْدَى الأَقاحِي مَبْسِمايَفترُّ ضَحْكا فوقَ قَدٍّ أَمْلَدِكفُصوصِ دُرٍّ لُطِّفَتْ أجرامُه
جاء بلوز أخضر
جاء بلَوْزٍ أخضرِأصغرُهُ مِلْءُ اليدِكأنما زِئْبِرُه
فتميس الغصون زهوا إذا غن
فتَمِيسُ الغصون زَهْوا إذا غَنْنَتْ عليهن مُطْرِباتُ الطيورِوكأن المياهَ في الجدول الجا
سائل الدار إن سألت خبيرا
سائلِ الدارَ إنْ سألتَ خبيراواستجِرْ بالدموع تَدْعُ مُجيراوتَعوَّذْ بالذِّكْر من سُنَّةِ الغد
هي دار العيش العزيز بما ضم
هيَ دارُ العيش العزيز بما ضَمْمَتْ قَضيبا لَدْنا وظبيا غَريراما تخليتُ أنها جنة الخُلْ
نصل الحول وأراني
نَصَلَ الحَوْلُ وأرانيبعدُ من سَكْرةِ النوى مخموراأرجِعوا لي أيامَ رامةَ إنْ كا
ولقد أبقت الليالي أبا الفض
ولقد أَبقتِ الليالي أبا الفضل فأبقتْ في المجد فضلا كبيرالاح فينا فأَقمرتْ ليلةُ البد