ما أغدر الدنيا وليس لغدرها
ما أَغدرَ الدنيا وليس لغَدْرِهاأَثَرٌ يُقصِّر من لَجاجِة طالبِشَمْطاءُ تقتل بَعْلَها وفِعالها
الفضل فضلان فضل المرء بالأدب
الفَضْلُ فَضْلانِ فضلُ المرءِ بالأَدَبِمُقدَّما وَيليه الفضلُ بالنَّسبِففَضْلُ ذي أدَبٍ يُغْنيه عن نسبٍ
شربك حب الفهم صعب فلا
شُرْبُك حبَّ الفهمِ صعبٌ فلايَغرُّك ألأمرُ بأنْ تَشْرَبَهْلكنَّ للنسيانِ حُبّا وقد
احفظ ولا تنس فإن لم تكن
احفَظْ ولا تَنْسَ فإنْ لم تَكُنْتَحفظُ فازْدَدْ رغبةً في الطَّلَبْفالطالبُ الأَبْلهُ مَعْ ما به
هل لي إلى الثغر من عود ومنقلب
هل لي إلى الثَّغْرِ من عَوْدٍ ومُنْقَلَبِفالعيشُ منذ رحيلي عنه لم يَطِبِتُرَى أزور القصور البيضَ ثانيةً
أقصاه جور البين عن أحبابه
أَقْصاهُ جَوْرُ البَيْنِ عن أحبابِهِوزَمانِه وبلادِه وشَبابِهفبكى وما يغنى البكاء وإنما
عسى يدنيك يا بلدي إياب
عَسى يُدْنيكَ يا بلدي إيابُوهَبْ ذا تَمَّ لي أين الشبابُلَحَا اللهُ النَّوَى فأخفُّ شيءٍ
يا ساحل الثغر كم لي فيك من أرب
يا ساحلَ الثَّغرِ كم لي فيكَ من أَربِومن سرورٍ ومن عَهْدٍ ومن طَرَبِومن حبيبٍ أَرانِي فيكَ مَنظرُه
يا ساحل الثغر كم أنأى وأغترب
يا ساحلَ الثَّغْرِ كم أَنْأَى وأغْترِبُأما إليكَ مَدى الأيامِ مُنقَلَبُويا أوائلَ أيامِ الشبابِ به
ياثالث القمرين حسبك أنني
ياثالثَ القَمريْن حَسْبُك أننيأصبحتُ ثالث عاذلٍ ورقيبِإن كان قد حَجَبوك دونَ زيارتي