يجل اشتياقي أن أقول له وصفا

يجِلُّ اشتياقِي أنْ أقولَ له وَصْفافحَسْبِيَ ما مَضَّ الفؤادَ وما شَفَّاأُكرِّر وَالَهْفا لبُعْدِك دائبا

بيت كصدري ورزقي

بيتٌ كصَدْرِي ورزقيضَيقا كَخَلْقِي وخُلْقِيملأتُه معْ هُزالٍ

ويوم تبدى من سحائبه الودق

ويوم تَبَدَّى من سَحائِبه الوَدْقُكما اسْتَعْبَر المعشوقُ أَقْلَقَه العِشْقُيُقَهْقه فيه الرعدُ من أَدْمُع الحَيا