فوا أسفاه يا وطني

فوا أَسَفاهُ يا وطنِيوإنْ أَوْدَى بيَ الأَسَفُعَدِمتُك حينَ مالي من

أنحلني حبك يا متلفي

أَنْحَلني حبُّك يا مُتْلِفيوزادَني الشوقُ فلم أَعْرِفِوذبتُ حتى لو رمى بي الهوى

غدونا إلى أرؤس أحكمت

غَدَوْنا إلى أَرْؤُسٍ أُحْكمِتْوَتَمَّتْ مَحاسنُ أوصافِهاصِغار لها سِمَنٌ ظاهِر

طفل تفنن فيه الحسن مبتدعا

طِفلٌ تَفنَّنَ فيه الحُسْنُ مُبتدِعاتكاد من طَرْفِه الأبصارُ تَخْتطفُهْحِقْفٌ نما فيه غصنٌ فوقَه قمر

تباشرت المدائح والقوافي

تَباشَرَتِ المَدائحُ والقَوافِيمُذِ اتَّصلتْ بمولانا العَوافِيوهَذَّبتِ الخواطرُ كلَّ معنىً