عُذْرًا
الزوجة: عُذْرًا حَبيبَ مَشاعِري وعُيوني لا يَسْتَوي حَجَرٌ وقَلبُ حَنونِ
أنت لحن
أنتِ لحنٌ مـن غـرامٍ وجُـنـارقصَ العمرُ على قيثارَتِكْأقـبـلَ الــوجـدُ إليـكِ ودَنـَى
القوافي
أتَتِ القَوافي تُسفِرُفَسَأَلتُها أتَبَصَّرُهل أنتِ يُنبوعُ الحَشا؟
البحرين درة الأوطان
ما لي أرى الشَوقَ جاثٍ في أراضيهاويُـبـحِـرُ القَلبُ وجْـدًا في شَـواطـِيهـاحَسناءُ، يا شِـعْـرُ مهـلًا لا تهُـبَّ بِهــا
حنين اللقاء
يـا واهِـــبَ الأرواحِ فــي الــثَّــقَــلَــيـنِإني شَغَـلتُ الـقـلـبَ فـي خَـطَـرَيـنِأَشرَكتُ في عشـقٍ جوىً وســـعادةً
نَخلةُ عِشقٍ
وَجْهُكِ طَلْعَـةُ بـَدْرٍخَــدُّكِ قِطْعَــةُ سُكَّــرْعَامُنَا لَفَّتْهُ اللَّيَــالِي
تَراكَ النفسُ
تَراكَ النفسُ في عَيْني وذِهْنـيوطيفُكَ في خَيَالي لم يَدَعْنِيسَكَنْتَ القَلْبَ حَتَى صَارَ خِـدْرًا
يا قَلبُ
يـَا قَـْلـبُ مَـالَـكَ تَسْتَكِينُ لِمَفزَعِ؟أَمِنَ الصَّبَابَةِ أَمْ سَخِينِ الأَدْمُعِ؟!مَـا نَالَ صَـبٌّ مِـنْ شَقَائِهِ فُسْحَـةً
يا سائِلًا
يا سَائلِاً عَنْ وُجْهَتِي ومُرَادِيحَانَ الرَحيلُ وما جَمَعتُ شَتَاتيبَدَأَ المَسيرُ وما عَرَفْتُ دَوافِعي
فَتاةُ الغَيْبِ
لِي صَاحِبٌ في مُهْجَتي وَقَرَارِينُورٌ يُضَاهِي جَذْوَةَ الأنْوارِإِنْ قُمْتُ فِي صَدَحٍ يُغَرِّدُ صَادِحًا