لو يرسل الأزل الظباء

لَو يُرسِلُ الأَزلُ الظِباءَ تَرودُ لَيسَ لَهُنَّ قائِدلَتَيَمَّمَتكَ تَدُلُّها

أنت ابن مسلنطح البطاح ولم

أَنتَ اِبنُ مُسلَنطَحِ البِطاح وَلَمتُطرِقُ عَلَيكَ الحُنِيُّ وَالوُلُجُطوبى لِفَرعَيكَ مِن هُنا وَهُنا

يابن الخلائف ما لي بعد تقربة

يابنَ الخَلائِفِ ما لي بَعدَ تَقرِبَةٍإِلَيكَ أُقصى وَفي حالَيكَ لي عَجَبُما لي أُذادُ وَأُقصى حينَ أَقصِدُكُم

ما كنت أحسب أن بحرا زاخرا

ما كُنتُ أَحسَبُ أَنَّ بَحراً زاخِراًعَمَّ البَريَةَ كُلَّها الدَأداءَأَضحى دَفيناً في ذِراعٍ واحِدٍ

قنا لم يضرها في الكريهة عندما

قَناً لَم يَضِرها في الكَريهِةِ عِندَماطَعَنتَ بِها أن لا تَسُنَّ نِصالَهاوَلَم تَصدِفُ الخَيلَ العِتاق عَن الرَدى